Considerations To Know About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Considerations To Know About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
مشكلات في تَعَلُّم أحرف الأبجدية والأعداد والألوان والأشكال وأيَّام الأسبوع.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
يمكن استخدام أدوية أخرى لعلاج قلة الانتباه وغيرها من الأعراض السلوكية.وتشمل هذه الأدوية كلاً من:
حجز موعد اختبار المقالات النفسية أخبار ومؤتمرات الكتب والمراجع تابعنا
قدِّم مثيرات سمعية لأصوات مختلفة مثل: تصفيق، جرس باب، صوت عصفور، صوت مياه) واطلب التميز بينها.
قراءة مشاعر الأشخاص من خلال تعبيرات الوجه وغيرها من الإشارات
يُسمح لبعض الأطفال باستخدام الأدوات والتجهيزات، التي قد تتضمن الآلات الحاسبة لمساعدتهم على حل المسائل الرياضية، والبرامج التي تحول النص إلى كلام مسموع. وقد تكون المدرسة على استعداد لتوفير كتب صوتية حتى يمكن للأطفال الاستماع إليها بجانب القراءة من نسخة ورقية.
يتمّ تشخيص صعوبات النطق والكلام من قِبل أخصائي أمراض النطق واللّغة، ويعتمد الأخصائي على دراسة مجموعة الأعراض الظاهرة، ومعرفة التاريخ الطبي والعائلي للطفل، والفحص السريري المُتضمن مراقبة الأعضاء المسؤولة عن الكلام من شفتين، وفك، ولسان، وعضلات الفم والحلق، كل ذلك في سبيل الوصول إلى التشخيص الدقيق وتحديد الاضطراب الذي يُعاني منه الطفل واستبعاد إصابته بالاضطرابات الأخرى، كما يمكن أن يلجأ الأخصائي إلى إجراءاتٍ أخرى لتشخيص اضطرابات الكلام والنطق، ومن أبرزها ما يأتي:[٢]
الصدمات العاطفية. يمكن أن يشمل ذلك المرور بتجربة مسببة للتوتر الشديد أو لأذى عاطفي.
أما في مجال الرياضيات فقد أدرك العلماء في وقتنا الحاضر أهمية الرياضيات في الحياة وأهمية اكتساب التلاميذ للمفاهيم الرياضية والعمليات الحسابية وحل المشكلات، وقد ظهر للباحثين أن مهارات الرياضيات في مرحلة التمهيدي مؤشر فاعل إلى التنبؤ بالنجاح نون أو عدمه في مراحل التعلم اللاحقة.
قد تتضمن التأثيرات الجانبية للأدوية النفسية المنبهة كلاً مما يلي
ويؤدي هذا إلى مواجهة صعوبة في معرفة الأصوات المختلفة في الكلمات ومعرفة مدى ارتباط الحروف بتلك الأصوات.
على سبيل المثال، قد يعاني الطفل المصاب باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط عند أداء المهام المطلوبة في الصف أو الواجبات المنزلية. لكن ينبغي العلم أن اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لا يسبب بالضرورة مشكلات في تعلم المهارات الدراسية، وإنما قد يؤدي إلى صعوبة في ممارسة تلك المهارات عمليًا.
على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم: